كشفت دراسة حديثة أن ملامح الوجه الفريدة لكل شخص، تتأثر جزئيا بما تناولته أمه خلال الحمل، وأن النظام الغذائي الصحي الغني بالبروتين خلال أشهر الحمل يتحكم بشكل كبير في تكوين بنية عظام الوجه.
محتوى رئيسي
يلقي كثير من الأمهات باللوم على قطعة الحلوى التي تناولها طفلها للتو، وتتهمها بالتسبب في تحوّل سلوكه والزيادة من فرط نشاطه حتى قبل أن يكمل أكل القطعة.
أثبتت دراسة كندية قدرة والدي الأطفال الصغار ذوي المزاج الانفعالي أو المفعم بالحيوية، على تقليل التطور المحتمل لأعراض اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه (ADHD)، من خلال تحسين أسلوب التربية.
في عام 2020، أجريت مراجعة علمية حول “تزايد ظاهرة تخطي معظم الأطفال في جميع أنحاء العالم لوجبة الإفطار”، لأسباب تتضمن: ضيق الوقت، ونمط الحياة الأسرية، وعدم الشعور بالجوع في الصباح.