صار مشهد اعتداءات وعربدة وإرهاب المستوطنين مشهدًا يوميًا حاضرًا في حياة الشارع الفلسطيني في الضفة الغربية، وازداد مع عدم وجود فعل دفاعي حقيقي من السلطة الفلسطينية ومؤسساتها
تدفق المحتوى
بحادث اغتيال أولاد هنية، تأكدت قاعدة متجددة لطالما عرفت حركة حماس بها، وهي قاعدة الدماء المتساوية، واندماج قادتها وأبنائها مع أبناء الشعب الفلسطيني، وقد أثبتت الحركة ذلك خلال مسيرة نضالها
نفّذت بلدية رفح منذ بداية العدوان آلاف المهام لإنقاذ وإجلاء للجرحى، ودفن الشهداء وإعادة فتح الشوارع وإزالة الركام وتنظيم مراكز اللجوء، كما عملت المؤسسة الأمنية والاقتصادية لتنظيم الأوضاع.
كشف تقرير لموقع أكسيوس الأميركي في نهاية يناير أن وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن أصدر تعليمات للمسؤولين في وزارة الخارجية الأميركية بأن تعرض عليه خيارات للاعتراف الأميركي بالدولة الفلسطينية.
يقف خلف فكرة الصناعة العسكرية المحلية عقلية تمتلك إرادة قوية جدًا، وتدرك في الوقت نفسه أهمية الاستقلالية، وامتلاك القدرة على الصناعة وتطويرها واستخدامها ومفاجأة العدو عبرها.
وفي الحرب الأهلية الأميركية حاولت القوات الاتحادية تحرير الأسرى من معسكرات الاعتقال الكونفدرالية؛ مما أدّى إلى معركة “سبرينغفيلد” التي هُزمت فيها القوات الاتحادية.
أحدثت عملية طوفان الأقصى صدمة هائلة في كافة أروقة صناعة القرار لدى الاحتلال الإسرائيلي، وقد ظهرت مؤشرات الخلاف والتخبط في عدة ملفات نشير إلى أبرزها في هذا المقال
لقد شكّلت العملية التي قامت بها حماس صدمة مهولة للاحتلال وحكومته وأجهزته الأمنية والاستخبارية التي يبدو أنها لم تفق من الصدمة حتى الآن.
ألقى الخلاف حول زيارات الأسرى الضوء على عدم التنسيق في القرارات بين نتنياهو ووزرائه. وهذا يشير إلى أن هؤلاء الوزراء، مثل: بن غفير وسموتريتش، يدركون الموقف الضعيف لنتنياهو وحاجته الماسة إليهم.
شهدت المقاومة الفلسطينية تنوعا واضحا في أشكالها وطرقها؛ فقد ظهرت أشكال من العمل المقاوم تتراوح بين العمل الفردي الذاتي، والعمل الفردي الذي يرتبط ببعض الفصائل، إلى الأشكال الجماعية التي تظهر في العلن.
