تقول صحيفة فزغلياد الروسية إن مسار جولة الرئيس الصيني يكشف أنه لن يضيع الوقت في حوار تافه مع أطراف موالية للجانب الأميركي، ولذلك سيزور المجر وصربيا اللتين يتخذ الاتحاد الأوروبي منهما موقفا سلبيا.
محتوى رئيسي
تضمنت الزيارة التي جمعت الرئيس الصيني بنظيره الفرنسي في باريس مجموعة كبيرة من الرسائل السياسية، لكنها تضمنت أيضا أخطاء بروتوكولية، اختلف محللون سياسيون بشأن مدى تأثيرها على العلاقة بين البلدين.
كشفت وسائل إعلام بريطانية عن محاولة اختراق واسعة النطاق نفذتها الصين للاستيلاء على بيانات خاصة بوزارة الدفاع البريطانية وأفراد بريطانيين أيضا، لكن بكين سارعت إلى نفي ما ورد بهذه التقارير.
قال شي جين بينغ إنه جاء إلى فرنسا وهو يحمل 3 رسائل، ووعد بفتح أسواق الصين أمام الشركات الغربية، وقال إنه يتفهم المخاطر التي تفرضها أزمة أوكرانيا على الأوروبيين، مؤكدا التزام بلاده بالاحترام المتبادل.