ما نحتاجه؛ مؤتمر وطني داخل سوريا، يحدد لنا طريقا نسلكه، وسوريا أرضاً وشعباً قدمت الكثير وخسرت الكثير، ومن غير المقبول أن تكون الأطراف غير مستعدة للتنازل للحفاظ على ما تبقى.
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
غفونا عن آلام وآهات إخوتنا في فلسطين والعراق ولبنان…دون أدنى مسؤولية أو شرف المحاولة،فأصابنا العادل كما سيصيب كل متخاذل، إياكم وهذه اللعنة، فالرقود بعد الاطلاع على أحداث حصلت ليس تسلية.
لطالما حلمنا بربيع مزهر، إلا أن المطر الذي سقى تربة الزاد كان يحمل الخيبات والأسى، عزمنا وهاجرنا إليه في مُناخ قارته، إلّا أن ربيع بلادنا القصير، محتوم على آمالنا.