العلمانيون الذين يريدون أو يعترفون بإسرائيل هم في الواقع يتعاملون من منطلق الإنسان الأدنى الذي يدوسه الإنسان الأعلى، فيُحاول أن يتكيّف مع الوضع القائم لا إعادته وإصلاحه!
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
علّمونا في المدرسة الجزائرية أن استقلال الجزائر كان حجر الدومينو الذي أسقط بدوره أحجار كل الدول الإفريقية التي كانت ترزح تحت الاستعمار
هناك استثمار كبير ببلورة إسلام متصوّف غارق بالروحانية المنعزلة عن الحياة، المعطّلة لروح الإصلاح، الذي يرى في قيمة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر إرهاباً وفرضاً للآراء، وتدخّلا بما لا يعنينا.
وُصفت من داخل المنظومة التربوية الجزائرية بأنها أخطر وزيرة على التربية في الجزائر!، تقف وراءها ترسانة من وسائل الإعلام المحسوبة على التيار العلماني لتلميع صورتها عند الشعب
تاريخيا وتحديدا فيما قبل الإسلام لم يكن المغرب الكبير متصلا بالحياة العربية ولم يشكل فضاء للجنس العربي، وبعد الفتح نشأت الحواضر المغاربية وأضحت ذات حضور ثقافي عظيم في العالم الإسلامي.