سؤالٌ لا بدّ من التفكّر فيه في ظلّ ما نواجهه من غزو ثقافيّ تاه معه كثير منَ الناس عن الفَهم الصحيح لمعنى النصَ النبوي الشريف الذي تداوله العامَة بفهم مغلوط.
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
إن المتأملَ في الألوانِ ودلالاتِها في القرآنِ الكريم، يدركُ أنه لا بدَّ من علاقةٍ وتأتير لتلكَ الألوان على النُّفوسِ والأرواح، ولا بدَّ من أسرارٍ وراءَ تلكَ اللَّفتات واللَّوحاتِ البديعة.
“وأشركهُ في أمري” دعوة لـ “آدم” كما هي لـ”حوّاء” في أن يتخيّرَ كلٌّ منهما شريك حياته على أسسٍ تساهمُ في نجاح تلك الشراكة: روحياً ومعنوياً ودعوياً..