سَعادتي بِأنَّ مَكانًا في هذا العالم أنتمي إليه. وحُزني، بِأن اكتشافي لهذا الانتماء كانَ يتبعه دائمًا اكتشافي بأنّي لَم أنتمي يومًا لشيء أو مَكانٍ ما.
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
بتُّ أكره الأماكن المغلقة، وأخاف من يوم لا أعرف إن كان سيأت، أُدرك فيه أني مجرد مكان مغلق، يضج بالأُمنيات، والأسئلة، والأفكار، والتفاهات، والغرائز والظلمة الـحالكة.