كان وجه سارة البريء يستعطف الناس للشراء منها، وبينما كانت تتنقل بين الطاولات مثل نحلة تجني الرحيق في حقل من الأشواك، مسكينةٌ يا عزيزتي كيف كبرتِ؟! وكيف هرمت طفولتكِ؟!
كان وجه سارة البريء يستعطف الناس للشراء منها، وبينما كانت تتنقل بين الطاولات مثل نحلة تجني الرحيق في حقل من الأشواك، مسكينةٌ يا عزيزتي كيف كبرتِ؟! وكيف هرمت طفولتكِ؟!