القوانين التي نتحدّث عنها هنا هي القوانين التي يحكم بها الاستبداد، ولعلّها أكثر القوانين المعمول بها في دولة الاستبداد، فهي عمليّاً أكثر مما كتب بالحبر الحقيقيّ ودوّن بالدّستور بكثير
طارق دغيم
مهما تحاصر فُلكَنا أمواجُهم وتغطُّنا طورًا وطورًا نصعدُ سنظل نؤمن أن من أجرى لنا فُلْكا.. فما الجودِيُّ إلا آكَدُ
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
لا توجد ثورة دعت إلى الحرّية وتصحيح النظام السياسيّ بما يتوافق مع القيم الإنسانيّة رافقها خطابٌ أيديولوجيٌّ أو حزبيٌّ أو مذهبيٌّ معيّن، فقد كانت الثّوراتُ دائمًا حلفًا أخلاقيًّا إنسانيًّا.