ربما لم يدرك الانتهازيون بعد بأن الشعوب أصبحت تتقيأ من حداثة المادة المتجلطة في سرعة قطار الزمن المتجاوز لكل خطوط الخيال، والتي أصبحت تصنع ذاتها، وتعرض نفسها للبشر دون تردد.
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
يا أبناء سقطرة وعدن،والضالع والمهرة وأبين، وشبوة ولحج والمحافظة التي تستبطن وادي دوعن، دعوا التهور وكفو عن سفينتكم المتهورين، وسَيّرو سفينة أقاليمكم بتأمل الحكيم،وما ينتجه لكم تدبر القائد الحريص العليم.