كنت كرسام مبتدئ يحاول نقل اللوحة التي أمامه كما هي، سواء شعر بعمقها أم لا. ثم صرت أفتقد رغبة الحديث إلى أن يبزُغ في قلبي معنى، فأنطوي على سطوري لأخلده!
كنت كرسام مبتدئ يحاول نقل اللوحة التي أمامه كما هي، سواء شعر بعمقها أم لا. ثم صرت أفتقد رغبة الحديث إلى أن يبزُغ في قلبي معنى، فأنطوي على سطوري لأخلده!