في بلداننا انقلبت كل الموازين التي تقبل العقل والمنطق، كنا قد ملكنا مصيرنا وإرادتنا الشعبية، فجأة انطبقت علينا نظرية العالم السيكولوجي “أبراهام ماسلاو”..الحاجيات البهيمية أولا ،ثم المبادئ والقيم ثانيا.
في بلداننا انقلبت كل الموازين التي تقبل العقل والمنطق، كنا قد ملكنا مصيرنا وإرادتنا الشعبية، فجأة انطبقت علينا نظرية العالم السيكولوجي “أبراهام ماسلاو”..الحاجيات البهيمية أولا ،ثم المبادئ والقيم ثانيا.