كما تمكنت من المساهمة في الاستقلال وطردكم من ديارنا قادرة على إيجاد الترياق المناسب للجهل والاضطهاد في شعوبنا حسب معاييري لا معاييركم.. بإمكاني إيقاف سرطان الاستعمار، بل واقتلاعه من جذوره
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
أستاذي العظيم، أنقذنا من الجهل، أنقذنا من الضياع، علمنا ووجهنا لطريق لا تشوبه العيوب، مترفع عن الميوعة أو التطرف، نريد مجتمعا قادرا على مواجهة المستقبل. مكانتكم شريفة فاحفظوها وحافظوا عليها.
لقد أصبح هوس الجمال حالة اجتماعية تستدعي التحليل والبحث عن حلول مستعجلة، حيث أن قيمة الإنسان وتقدير الآخرين له أضحى رهينا بتوافق جماله الخارجي مع معايير رسخها الإعلام.