الشعوب دائماً هي الخاسرة ولا يمكن أن تفوز ولو لساعات بلعبة السياسية فاليوم وبحركة التصعيد الأمريكي الإيراني تم إبعاد النظر كثيراً عن الأحداث التي كانت تعيشها كل من لبنان والعراق.
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
لم تعد وسائل التواصل الاجتماعي مجرد أداة للترفيه والتواصل بين الأفراد بل ظهر وجهها القبيح والحقيقي بعد سنوات من الاستخدام، وتحولت إلى ساحة خلفية لممارسة نوع جديد من الحروب.
العنصرية أوجدها الإنسان وليست وليدة اليوم إنما منذ مئات السنين ولم يكن ديننا يوماً يقبل هذه الأمور ولا حتى الإنسانية التي يتكلمون عنها.
الإرهاب ليس حقيقة بل صُنع بإبداع أشخاص خبيثين وبتخطيط وتمعُن وصُنع لإيصال رسالة أو لنسب الكلمة للإسلام بطريقة ما سواء كانت مباشرة أو غير مباشرة ومن خلاله يحققون ما يريدون.
لا تُظهر نقاط ضعفك للآخرين وإنما حاول التخلص منها وأبرز تلك القوة حتى وإن كانت مزيفة فالأهم إلا تنكسر أمامهم ويُقال عنك ضعيف أو غير ناجح.
ثماني سنوات عجاف لم تتحقق الرؤية للآسف ولم تر سوريا سُنبلاتها الخضراء ولن تنعم بالخير بعد اليوم أبداً، وكأن شيئاً لم يكن وكأنه لم يقتل أكثر من نصفِ مليون إنسان.
ما يأتي سهلاً يرحل أو لا تشعر بمتعته، ولكن ما يأتي بعد حرباً لا يُمكن الاستغناء عنه، جهز نفسك وأعلن حرب التغيير كي لا تفوتك فرصة الحياة الوحيدة.
ناضل من أجل هذه الحياة “فما خُلقنا لنيأس خُلقنا لنقف ونخوض الحياة” فهذه هي مرة واحدة لن تتكرر، عيش التجارب حتى وإن كانت فاشلة ففي النهاية ستقودك إلى طريق النجاح.
منذ بدأ ثورات الربيع العربية والدراما العربية تتجه وتتراجع إلى الخلف من جميع الجوانب، فليومنا هذا لم يعرض بالدراما العربية عمل يمثل حقيقة ثورات الربيع العربي مهتم باللاجئين بشكلٍ حقيقي.
حرب الكبار على الوطن العربي والشرق الأوسط الجديد الذي يريدونه، حرب الكبار على بلاد الشام وعلى الإسلام والأصح هي حرب على البترول والغاز والموارد التي لا تنتهي.