ما أقبح من يبيع ضميره ومهنته! وما أسوأ من يطعم أطفاله قد جبل بدماء الشعوب! وما من رزيةٍ أشدُ وطأةً من رزيةِ وطنٍ مطعونٍ بسكينِ خذلانِ ولدهِ، الذي رباه وأواه.
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
بقيت سوريا محافظة على مسارها الديموقراطي سنين وسنين إلى أن جاء العقيد الحموي عبد الحميد السراج، أو “السلطان الأحمر” كما يسميه الصحفي غسان زكريا، الذي غير مسار سوريا السليم.