كلما طال المكوث بمصر طال الإحساس بالغربة، فالغربة أصبحت إحساسا يكتنف من يقبع في هذه البقعة من العالم. لا تستطيع أن تعتبر بلدا يلفظك ويلفظ أنفاسه الأخيرة وطنًا.
كلما طال المكوث بمصر طال الإحساس بالغربة، فالغربة أصبحت إحساسا يكتنف من يقبع في هذه البقعة من العالم. لا تستطيع أن تعتبر بلدا يلفظك ويلفظ أنفاسه الأخيرة وطنًا.