لا يجب خلط السياسة بالرياضة وتحييدها عنها، وعادة ما تلقى المنتخبات الرياضية إجماعا من مواطني الدولة لا تلقاه الأحزاب السياسية، لكن الوضع في الحالة السورية مختلف تماما!
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
لا بد للمعارضة من اجتزاء حل جراحي غير سهل ويبدأ من بنيتها الفكرية وإعادة هيكلة نفسها. فكل الاستراتيجيات العسكرية تذهب هباء منثورا أمام مبدأ “حارة كل مين إيده إلو”.
الأدلجة التي دخلت بها قوات المعارضة في سوريا وتفرق الفصائل والتشظي، سمح للاعبين الآخرين باستغلال هذه الثغرة. وإن لم تحل هذه المشكلة الأساسية وتتوحد، فإنها ستواجه بشكل شبه حتمي الفشل.