من ظن أن من يعاني من نقص الماء في العاصمة هم رؤوس النظام وتجار الحرب الجُشّع، فهذه قمة السذاجة في التفكير، فمن يعاني في دمشق هم من لا يستحقون المعاناة!
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
ليس كل من افتتح اسمه بحرف الدال يستحق إعجابك.. من يعلم.. قد يكون ذاته من استبدل كتبه بهراوى ينزل بها على أجساد زملائه الذين كانت تهمتهم الوحيدة.. ممارسة الطب الحقيقي..
اليوم أكتب لكل طالب علّق مستقبله بعلامة يضعها أشخاص قد لا يكونوا الكفؤ لذلك، فلتحرر نفسك من زنازين الأرقام والعلامات تلك فدماغك وتفكيرك لا حدود لهما..